تحت الشرطة تحقيقًا في جريمة قتل شاب فلسطيني من سكان رام الله، وقعت الليلة الماضية في تل أبيب.
بدورهم عبر ذوو الاطفال عن بالغ شكرهم وتقديرهم لجلالة الملك عبد الله الثاني ولجهود طواقم المستشفى الميداني الأردني
وأوضح بلحوس أن العشرات من الأطباء والممرضين والصيادلة انضموا للمبادرة، التي تهدف إلى لفت الانتباه الدولي والوطني إلى الانهيار الصحي بغزة، مضيفًا أن التنسيقية مستقلة وتسعى للدعم الإنساني للقطاع.
وأشار إلى أن صناع القرار في إسرائيل تحركهم أيديولوجيات متطرفة أو مصالح ضيقة، مؤكدًا أن هذه السياسات تُفاقم المأساة وتغلق الطريق أمام أي فرصة حقيقية للسلام.
يبرز بين حين وآخر من يختار طريقًا يتعارض كليًا مع هويته، وتاريخ أهله، ووجع وطنه. هؤلاء لا يكتفون بالحياد
وأضافت الوكالة أن الجانبين بحثا "أهمية وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية، وإنهاء الكارثة الإنسانية التي يعانيها سكان القطاع جراء الممارسات الوحشية للاحتلال الإسرائيلي".
وأكدت مصر أن سياسة القتل والتجويع لن تجلب إلا مزيدًا من التوتر والتطرف، في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة تشهدها غزة.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته ووقف العدوان الإسرائيلي فورًا، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، محذرًا من كارثة غير مسبوقة في القطاع.
وحذّرت المملكة من أن استمرار الصمت الدولي يعزز سياسة الإبادة والتهجير القسري، ويهدد الأمن الإقليمي والدولي.
قال حمادة:" لا يظنن احد على وجه هذه الأرض أنه قادر على ان ينزع منا وجودنا وارواحنا، مهما كان الضخ والتهويل، ومهما ارتفع مستوى التهديد،
وتعد هذه الخطة، التي ناقشها مجلس الوزراء اللبناني، الأكثر تفصيلا حتى الآن بشأن نزع سلاح "حزب الله" الذي يرفض الدعوات المتزايدة لنزع سلاحه منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل العام الماضي.
وقدمت الطواقم الطبية، من مسعفين ومضمدين، الإسعافات الأولية للمصاب في المكان، ومن ثم نقلوه إلى مستشفى "شيبا – تل هشومير"، وهو رجل يبلغ من العمر نحو 40 عامًا، وُصف وضعه الصحي بـ"الخطير" إثر إصابة نافذة تعرض لها.
أصدرت عائلات المختطفين بيانًا شديد اللهجة فجر اليوم، عقب قرار الكابينيت الأمني بالخروج في عملية عسكرية
الناجية من الأسر كارينا أنغل، زوجة روني أنغل: "من المستحيل الاستمرار بدونهم. أنا ما زلت أنتظر روني،
وأشار المركز الوطني للأرصاد، في بيان له، إلى أن الهزة كانت محسوسة بشكل خفيف في المنطقة وليس لها تأثير.
وقال المسؤول الأردني، في أول رد فعل من دولة عربية كبيرة مجاورة على ما ذكره نتنياهو: "لن يوافق العرب على سياسات نتنياهو، ولن يصلحوا ما أفسده".
أظهرت نتائج الاستطلاع أيضًا أن 57% من الجمهور يؤيدون صفقة شاملة لتحرير الأسرى مقابل وقف القتال وانسحاب من قطاع غزة، بينما 30% يفضلون الاستمرار في الضغط العسكري حتى على حساب حياة الأسرى.
نجاح هذا الأسبوع الأول يعكس ثقة الأهالي بالمركز الجماهيري كصرح ثقافي وتربوي فاعل في المدينة، ويبرهن على أهمية مثل هذه المبادرات المجتمعية التي تجمع بين الترفيه والتربية في آنٍ واحد.
أن القوى الأمنية والجيش اللبناني استنفرت في محيط المنطقة، وسط محاولات لإعادة فتح الطريق وتجنب أي صدام مباشر مع المحتجين.
فضل معدات خاصة وجهود أفراد الوحدة، تم إنقاذ العالقين بأمان، ومن ثم جرى نقلهما إلى الطواقم الطبية لتلقي العلاج اللازم.
